أبو زكريا
_7 _May _2017هـ الموافق 7-05-2017م, 01:38 PM
بيان معنى الإخلاص
· الإخلاص في اللغة: التصفية والتنقية
· ومعناه شرعاً: تخليص الأعمال من الشرك بالله جل وعلا، وإفراد الله تعالى وحده بالعبادة لا شريك له.
· من لم يعبد إلا الله فقد أخلص العبادة لله جل وعلا، وصفَّاها ونقَّاها من عبادة غيره جل وعلا، وهذا هو التوحيد المأمور به.
· الإخلاص عبادة قلبية؛ فلذلك يتفاضل المخلصون في قوّة الإخلاص.
· الإخلاص على درجات: أولها تخليص العمل من الشرك الأكبر، وهو ما لا يتمّ إسلام العبد إلا به، وأعلاها تحقيق مرتبة الإحسان في الإخلاص.
· يزداد الإخلاص بأمرين:
- أحدهما:إحسان الإخلاص بقوّة الاحتساب وتصفية العمل من شوائب ما يقدح فيه.
- والآخر: الاستكثار من النوافل بعد الفرائض؛ لأن كلّ عبادة يؤديها العبد خالصة لله يزداد بها إخلاصاً.
· كلما كان العبد أكثر إخلاصاً كان أحبَّ إلى الله تعالى وأقرب إليه، والدليل حديث الوليّ.
· وأسعد الناس بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم من قال: لا إله إلا الله خالصاً من قلبه.
· القلب السليم هو الذي سلم من الشرك وإرادة غير وجه الله تعالى.
· من أخلص العبادة لله فهو من المسلمين الموعودين بدخول الجنة والنجاة من النار.
· ومن لم يخلص لله تعالى فهو مشرك كافر مخلد في عذاب جهنم. والعياذ بالله.
· عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمة وقلت أخرى، سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: (( من مات وهو يدعو من دون الله ندًّا دخل النار))، وقلت أنا: (من مات وهو لا يدعو لله ندا دخل الجنة) رواه البخاري.
· ما قاله ابن مسعود رضي الله عنه صحّ مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم ففي صحيح البخاري من حديث أبي ذر مرفوعا: (( من مات من أمّتي لا يشرك بالله شيئاً دخل الجنة)).
· الإخلاص في اللغة: التصفية والتنقية
· ومعناه شرعاً: تخليص الأعمال من الشرك بالله جل وعلا، وإفراد الله تعالى وحده بالعبادة لا شريك له.
· من لم يعبد إلا الله فقد أخلص العبادة لله جل وعلا، وصفَّاها ونقَّاها من عبادة غيره جل وعلا، وهذا هو التوحيد المأمور به.
· الإخلاص عبادة قلبية؛ فلذلك يتفاضل المخلصون في قوّة الإخلاص.
· الإخلاص على درجات: أولها تخليص العمل من الشرك الأكبر، وهو ما لا يتمّ إسلام العبد إلا به، وأعلاها تحقيق مرتبة الإحسان في الإخلاص.
· يزداد الإخلاص بأمرين:
- أحدهما:إحسان الإخلاص بقوّة الاحتساب وتصفية العمل من شوائب ما يقدح فيه.
- والآخر: الاستكثار من النوافل بعد الفرائض؛ لأن كلّ عبادة يؤديها العبد خالصة لله يزداد بها إخلاصاً.
· كلما كان العبد أكثر إخلاصاً كان أحبَّ إلى الله تعالى وأقرب إليه، والدليل حديث الوليّ.
· وأسعد الناس بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم من قال: لا إله إلا الله خالصاً من قلبه.
· القلب السليم هو الذي سلم من الشرك وإرادة غير وجه الله تعالى.
· من أخلص العبادة لله فهو من المسلمين الموعودين بدخول الجنة والنجاة من النار.
· ومن لم يخلص لله تعالى فهو مشرك كافر مخلد في عذاب جهنم. والعياذ بالله.
· عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمة وقلت أخرى، سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: (( من مات وهو يدعو من دون الله ندًّا دخل النار))، وقلت أنا: (من مات وهو لا يدعو لله ندا دخل الجنة) رواه البخاري.
· ما قاله ابن مسعود رضي الله عنه صحّ مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم ففي صحيح البخاري من حديث أبي ذر مرفوعا: (( من مات من أمّتي لا يشرك بالله شيئاً دخل الجنة)).